بسم الله الرحمن الرحيم
http://binthani.wix.com/allah#!mohammed/cydp
الشهيد
هو من مات بسبيل الله بنصرة الحق والعدل وهي كثيرة لاتعد ولا تحصى
الشهيد في اللغة : الحاضر، والشاهد: العالم الذي يبين ما علمه، ومنه قول الله تعالى: 'وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ..... [البقرة : 143] كلمة شهيد مشتقة من الجذر الثلاثي شهد، ويقال أستشهد أي طلبت شهادته لتأكيد خبر قاطع أو معاينة، وأستشهد في سبيل كذا أي بذل حياته تلبية لغاية كذا.
الشهيد في الاصطلاح الشرعي: من مات من المسلمين في سبيل الله دون غرض من الدنيا. الشهيد في الإسلام :
جاء لفظ الشهيد في القرآن الكريم لمرة واحدة بهذا المعنى في قوله تعالى:" وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً [النساء : 72]وهو قول منسوب للمبطلين ساقه الله تعالى في القرآن للبلاغ , وكان وعد الله تعالى لمن يقتل في سبيله ( يستشهد) مغفرة ورحمة كاملة لا ثواب بعدها إلا الجنة قال تعالى "وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ [آل عمران : 157] واما ماورد باللفظ " شهيد" من غير ذلك فلا علاقة له بهذا المعنى .
بشكل أساسي يطلق لقب الشهيد في الإسلام على من يقتل أثناء حرب مع العدو، سواء أكانت المعركة جهاد طلب أي لفتح البلاد ونشر الإسلام فيها، أم جهاد دفع أي لدفع العدو الذي هاجم بلاد المسلمين. وقد ذكر محمد رسول الله: (من قتل دون دينه فهو شهيد ومن قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون دمه فهو شهيد ومن قتل دون نفسه في سبيل الله). وكذلك من مات غريقا أو محروقا فهو شهيد.
انواع الشهادة
مجلة البحوث الإسلامية
تصفح برقم المجلد > العدد الحادي والأربعون - الإصدار : من ذو القعدة إلى صفر لسنة 1414هـ 1415هـ > البحوث > الشهادة في سبيل الله في الكتاب والسنة > أنواع الشهداء
تصفح برقم المجلد > العدد الحادي والأربعون - الإصدار : من ذو القعدة إلى صفر لسنة 1414هـ 1415هـ > البحوث > الشهادة في سبيل الله في الكتاب والسنة > أنواع الشهداء
أنواع الشهداء
إن الشهداء أنواع لكن ليسوا في الرتبة سواء أعلاهم : الشهيد في سبيل الله ، وهو من أهريق دمه وعقر جواده .
الثاني : المطعون .
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 289)
الثالث : المبطون .
الرابع : الغريق .
الخامس : صاحب الهدم .
السادس : صاحب ذات الجنب .
السابع : الحريق .
الثامن : المرأة تموت بجمع ( أي حامله ) .
التاسع : من قتل دون دمه .
العاشر : من قتل دون ماله .
الحادي عشر : من قتل دون أهله ،
الثاني عشر : النفساء .
الثالث عشر : السل .
الرابع عشر : من صرع عن دابته .
الخامس عشر : من قتل دون مظلمته .
وتخلص إلى أن الشهيد هو القتيل في سبيل الله ، ولم يرد نص ينص على سبب تسميته شهيدا ، لكن ما ذكره العلماء أو أكثره لعله يكون سببا لتسميته شهيدا والله أعلم .
وقد وردت الأنواع المذكورة في النصوص التالية :
روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشهداء خمسة ، المطعون ، المبطون ، والغريق ، وصاحب الهدم ، والشهيد في سبيل الله
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 290)
قال ابن حجر : " والذي يظهر أن المذكورين ليسوا في المرتبة سواء ويدل عليه ما روى أحمد وابن حبان في صحيحه من حديث جابر ، والدارمي وأحمد والطحاوي من حديث عبد الله بن جحش وابن ماجه من حديث عمرو بن عتبة أن النبي صلى الله عليه وسلم ، سئل أي الجهاد أفضل ؟ قال : من عقر جواده وأهريق دمه .
وروى الحسن بن علي الجلواني في ( كتاب المعرفة ) له بإسناد حسن من حديث ابن أبي طالب قال : كل موتة يموت بها المسلم فهو شهيد غير أن الشهادة تتفاضل .
وروى البخاري من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الطاعون شهادة لكل مسلم
وأخرج أبو داود والترمذي من حديث سعيد بن زيد مرفوعا من قتل دون دينه فهو شهيد ، ومن قتل دون دمه فهو شهيد ، ومن قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون أهله فهو شهيد وهو صحيح.
قال عنه الترمذي : حديث حسن صحيح .
وأخرج مالك من حديث جابر بن عتيك في موت أبي الربيع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشهداء سبعة ، سوى القتل في سبيل الله : المطعون شهيد ، والغريق شهيد ، وصاحب ذات الجنب شهيد ، والمبطون شهيد ،
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 291)
والحريق شهيد ، والذي يموت تحت الهدم شهيد ، والمرأة تموت بجمع شهيدة وجمع أي حامله .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما تعدون الشهداء فيكم ، قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، قال : إن شهداء أمتي إذا لقليل : قالوا : فمن يا رسول الله ؟ قال : من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في الطاعون فهو شهيد ، ومن مات في البطن فهو شهيد ، والغريق شهيد
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قتل دون ماله فهو شهيد
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال : " يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي ؟ قال : فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني ؟ قال : ( قاتله ) قال : أرأيت إن قتلني ؟ قال : ( فأنت شهيد ) قال : أرأيت إن قتلته ؟ قال : ( هو في النار )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فناء أمتي بالطعن والطاعون وخز أعدائكم من الجن وفي كل شهادة
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 292)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قاتل دون مالك حتى تحوز مالك أو تقتل فتكون من شهداء الآخرة
وأخرج أحمد والضياء من حديث عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتل في سبيل الله شهادة ، والطاعون شهادة ، والبطن شهادة والغرق شهادة والنفساء شهادة
وأخرج أحمد من حديث راشد بن حبيش قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتل في سبيل الله شهادة ، والطاعون شهادة ، والبطن شهادة ، والغرق شهادة ، والحرق والسل شهادة والنفساء يجرها ولدها بسررها إلى الجنة
أخرجه أبو الشيخ من حديث عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : السل شهادة
روى الطبراني من حديث عقبة بن عامر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صرع من دابته فهو شهيد
روى النسائي من حديث عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : خمس
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 293)
من قبض في شيء منهم فهو شهيد : المقتول في سبيل الله شهيد ، والغريق في سبيل الله شهيد ، والمبطون في سبيل الله شهيد ، والمطعون في سبيل الله شهيد ، والنفساء في سبيل الله شهيدة
أخرج الطبراني وأحمد والضياء عن صفوان بن أمية قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الطاعون والغرق والبطن والحرق ، والنفساء شهادة لأمتي
وأخرج البخاري في التاريخ عن عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الغريق في سبيل الله شهيد
روى الطبراني عن عبد الله بن بسر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتيل في سبيل الله شهيد ، والمبطون شهيد ، والمطعون شهيد ، والغريق شهيد ، والنفساء شهيدة
أخرج ابن ماجه عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أتى عند ماله فقوتل فقتل فهو شهيد
روى النسائي عن عبد الله بن جبر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وما تعدون الشهادة إلا من قتل في سبيل الله ؟ إن شهداءكم إذن لقليل القتل في
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 294)
سبيل الله شهادة ، والبطن شهادة ، والحرق شهادة ، والغرق شهادة ، والمغموم يعني الهدم شهادة ، والجنوب شهادة ، والمرأة تموت بجمع
روى الإمام أحمد من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما من مسلم يظلم مظلمة فيقاتل إلا قتل شهيدا
روى النسائي والضياء من حديث سويد بن مقرن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قتل دون مظلمته فهو شهيد
وروى الإمام أحمد والطبراني من حديث عقبة بن عامر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الميت من ذات الجنب شهيد
وأخرج ابن سعد عن عبادة بن الصامت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون من شهداء أمتي ؟ قالوا : قتل المسلم شهادة ، قال : إن شهداء أمتي إذا قليل ؟ قتل المسلم شهادة ، والبطن شهادة ، والغرق شهادة ، والمرأة يقتلها ولدها جمعا شهادة
إن الشهداء أنواع لكن ليسوا في الرتبة سواء أعلاهم : الشهيد في سبيل الله ، وهو من أهريق دمه وعقر جواده .
الثاني : المطعون .
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 289)
الثالث : المبطون .
الرابع : الغريق .
الخامس : صاحب الهدم .
السادس : صاحب ذات الجنب .
السابع : الحريق .
الثامن : المرأة تموت بجمع ( أي حامله ) .
التاسع : من قتل دون دمه .
العاشر : من قتل دون ماله .
الحادي عشر : من قتل دون أهله ،
الثاني عشر : النفساء .
الثالث عشر : السل .
الرابع عشر : من صرع عن دابته .
الخامس عشر : من قتل دون مظلمته .
وتخلص إلى أن الشهيد هو القتيل في سبيل الله ، ولم يرد نص ينص على سبب تسميته شهيدا ، لكن ما ذكره العلماء أو أكثره لعله يكون سببا لتسميته شهيدا والله أعلم .
وقد وردت الأنواع المذكورة في النصوص التالية :
روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشهداء خمسة ، المطعون ، المبطون ، والغريق ، وصاحب الهدم ، والشهيد في سبيل الله
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 290)
قال ابن حجر : " والذي يظهر أن المذكورين ليسوا في المرتبة سواء ويدل عليه ما روى أحمد وابن حبان في صحيحه من حديث جابر ، والدارمي وأحمد والطحاوي من حديث عبد الله بن جحش وابن ماجه من حديث عمرو بن عتبة أن النبي صلى الله عليه وسلم ، سئل أي الجهاد أفضل ؟ قال : من عقر جواده وأهريق دمه .
وروى الحسن بن علي الجلواني في ( كتاب المعرفة ) له بإسناد حسن من حديث ابن أبي طالب قال : كل موتة يموت بها المسلم فهو شهيد غير أن الشهادة تتفاضل .
وروى البخاري من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الطاعون شهادة لكل مسلم
وأخرج أبو داود والترمذي من حديث سعيد بن زيد مرفوعا من قتل دون دينه فهو شهيد ، ومن قتل دون دمه فهو شهيد ، ومن قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون أهله فهو شهيد وهو صحيح.
قال عنه الترمذي : حديث حسن صحيح .
وأخرج مالك من حديث جابر بن عتيك في موت أبي الربيع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشهداء سبعة ، سوى القتل في سبيل الله : المطعون شهيد ، والغريق شهيد ، وصاحب ذات الجنب شهيد ، والمبطون شهيد ،
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 291)
والحريق شهيد ، والذي يموت تحت الهدم شهيد ، والمرأة تموت بجمع شهيدة وجمع أي حامله .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما تعدون الشهداء فيكم ، قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، قال : إن شهداء أمتي إذا لقليل : قالوا : فمن يا رسول الله ؟ قال : من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في الطاعون فهو شهيد ، ومن مات في البطن فهو شهيد ، والغريق شهيد
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قتل دون ماله فهو شهيد
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال : " يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي ؟ قال : فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني ؟ قال : ( قاتله ) قال : أرأيت إن قتلني ؟ قال : ( فأنت شهيد ) قال : أرأيت إن قتلته ؟ قال : ( هو في النار )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فناء أمتي بالطعن والطاعون وخز أعدائكم من الجن وفي كل شهادة
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 292)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قاتل دون مالك حتى تحوز مالك أو تقتل فتكون من شهداء الآخرة
وأخرج أحمد والضياء من حديث عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتل في سبيل الله شهادة ، والطاعون شهادة ، والبطن شهادة والغرق شهادة والنفساء شهادة
وأخرج أحمد من حديث راشد بن حبيش قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتل في سبيل الله شهادة ، والطاعون شهادة ، والبطن شهادة ، والغرق شهادة ، والحرق والسل شهادة والنفساء يجرها ولدها بسررها إلى الجنة
أخرجه أبو الشيخ من حديث عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : السل شهادة
روى الطبراني من حديث عقبة بن عامر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صرع من دابته فهو شهيد
روى النسائي من حديث عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : خمس
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 293)
من قبض في شيء منهم فهو شهيد : المقتول في سبيل الله شهيد ، والغريق في سبيل الله شهيد ، والمبطون في سبيل الله شهيد ، والمطعون في سبيل الله شهيد ، والنفساء في سبيل الله شهيدة
أخرج الطبراني وأحمد والضياء عن صفوان بن أمية قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الطاعون والغرق والبطن والحرق ، والنفساء شهادة لأمتي
وأخرج البخاري في التاريخ عن عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الغريق في سبيل الله شهيد
روى الطبراني عن عبد الله بن بسر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القتيل في سبيل الله شهيد ، والمبطون شهيد ، والمطعون شهيد ، والغريق شهيد ، والنفساء شهيدة
أخرج ابن ماجه عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أتى عند ماله فقوتل فقتل فهو شهيد
روى النسائي عن عبد الله بن جبر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وما تعدون الشهادة إلا من قتل في سبيل الله ؟ إن شهداءكم إذن لقليل القتل في
(الجزء رقم : 41، الصفحة رقم: 294)
سبيل الله شهادة ، والبطن شهادة ، والحرق شهادة ، والغرق شهادة ، والمغموم يعني الهدم شهادة ، والجنوب شهادة ، والمرأة تموت بجمع
روى الإمام أحمد من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما من مسلم يظلم مظلمة فيقاتل إلا قتل شهيدا
روى النسائي والضياء من حديث سويد بن مقرن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قتل دون مظلمته فهو شهيد
وروى الإمام أحمد والطبراني من حديث عقبة بن عامر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الميت من ذات الجنب شهيد
وأخرج ابن سعد عن عبادة بن الصامت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون من شهداء أمتي ؟ قالوا : قتل المسلم شهادة ، قال : إن شهداء أمتي إذا قليل ؟ قتل المسلم شهادة ، والبطن شهادة ، والغرق شهادة ، والمرأة يقتلها ولدها جمعا شهادة
والله اعلم مافي الصدور وعلى نياتكم ترزقون
استغفر الله لي ولكم
استغفر الله لي ولكم
اجمل صورة للعدل مرسلة من الله
هي بكتاب الله على يدي نبي الله حفضها بالقرأن استمع للقرأن نعم
اذا تستصعب القرائة استمع للقرأن هل هناك خير من كتاب الله يجب تنصت للقرأن وتتمعن
في كلام الله عز وجل
ان في الإستماع والفهم لكتاب الله تجد العدل والحق و تسامح والقوة والبصيرة
ان في الإستماع والفهم لكتاب الله تجد العدل والحق و تسامح والقوة والبصيرة
ورحمة وانه يحث البشر علا عمل للخير ومساعدة للفقير والزكاة
التي تقوي الترابط بين طبقات البشر وتمنع الحسد وتحبب الفقير بالغني
التي تقوي الترابط بين طبقات البشر وتمنع الحسد وتحبب الفقير بالغني
أما
أتباع كل ما يركز على العقاب ووضعة بالمقدمة وتباعة بتشدد واختصار القرأن
بما ذكر عن العقاب فقط هذا خطأ
بما ذكر عن العقاب فقط هذا خطأ
قصص كثير موجودة الأن تشوة صورة الجهاد وتنسب للرسول
(37) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
( سورة المائدة
اتقوا الله خافوا الله وبتغوا الية الوسيلة معرفة الطريقة جاهدوا في سبيلة لعلكم تفلحون جاهدوا بنشر بكل
السبل ليس بالقتل فقط نشر الدين بالطرق المتطورة التي تحبب
الناس والأطفال بالدين هذا جهاد بسبيل الله وهذا لايولغي الجهاد بالسيف لاكن لايكون السيف هو الوحيد
للجهاد في سبيل الله
السيف ينشر الكره والعداء ومحاربة المسلمين في كل مكان وحيك الخطط لدمار الإسلام
أضن المسلمين في وضع لايحسدون علية لاأن
بسم الله الرحمن الرحيم
(4) ثُمَّ أَنتُمْ هَـٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن
يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
( سورة البقرة
صدق الله العضيم